الخميس، 27 مايو 2010

الجمعة، 21 مايو 2010

شرح متن البناء مع تصريف العزي للشيخ العلامة محمد بن علي الإثيوبي الولوي حفظه الله


 من هنا Microsoft word  رابط حمل الكتاب  في صيغة

سؤال : كيف يتدرب طالب العلم على التخريج ؟

سؤال : كيف يتدرب طالب العلم على التخريج ؟ 
الجواب : يبدأ على شيخ يعلمه ثم يمشي إن شاء الله و ينظر في عمل الألباني في الصحيحة والضعيفة ,وينظر في العلل لابن أبي حاتم , نصب الراية للزيلعي , التلخيص الحبير لابن حجر , ثم يحتاج إلى معرفة العلل بارك الله فيكم , يعرف الصحيح من الضعيف . التخريج بدون معرفة وبدون التمييز بين الصحيح والضعيف ,وبين المعلل والشاذ وما شاكل ذلك فهذا التخريج لا ينفع ؛قد يضرّ ولا ينفع , فلابدّ أن يكون عنده أولا أصول وعنده معرفة وتمييز بين الصحيح والضعيف , دراسة كتب العلل وكتب التخريج وما شاكل ذلك , ولا يتصدّى للتخريج وهو جاهل فإنّ هذا ضرره أكبر من نفعه , فالعلم في الإسلام مشترط في كلّ عمل والإحسان في كلّ شيء , إنّ الله عزَّ وجلَّ كتب الإحسان على كلّ شيء حتّى في ذبح الدجاجة وغيرها لا بد أن يحسن الذّبح , كيف في عرض العلم, العلم الذي تقوم عليه حياة المسلمين , لا بدّ أن يكون عندك خبرة و علم فيما تكتب فيه . المصدر من هنا

كيف تتعلم البحث = من كتاب (المقترح في أجوبة أسئلة المصطلح ) لمحدث اليمن مقبل بن هادي الوادعي رحمه الله


كيف تتعلم البحث




الحمد لله رب العالمين، وصلى الله على سيدنا محمد وصحبه أجمعين، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمدا عبده ورسوله.


أما بعد: فيقول الله سبحانه وتعالى: ﴿أفمن يعلم أنما أنزل إليك من ربك الحق كمن هو أعمى إنما يتذكر أولو الألباب﴾(1).


وروى البخاري ومسلم في «صحيحيهما»: عن معاوية -رضي الله عنه-، عن النبي -صلى الله عليه وعلى آله وسلم- أنه قال: «من يرد الله به خيرا يفقهه في الدين». ورويا في «صحيحيهما»: عن عبدالله بن عمرو بن العاص -رضي الله عنهما- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وعلى آله وسلم-: «إن الله لا يقبض العلم انتزاعا ينتزعه من العباد، ولكن يقبض العلم بقبض العلماء، حتى إذا لم يبق عالما اتخذ الناس رءوسا جهالا، فسئلوا، فأفتوا بغير علم فضلوا وأضلوا?».


وفي حديث أنس المتفق عليه، وحديث أبي هريرة المتفق عليه أيضا: أن النبي -صلى الله عليه وعلى آله وسلم- ذكر من أمارات الساعة: «رفع العلم، وظهور الجهل»، أو بهذا المعنى.

الخميس، 20 مايو 2010

قصيدة ” تفت فؤادك الأيام فتا ” لأبي إسحاق الإلبيري

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمد الله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه وسلم تسليماً كثيراً أما بعد
 فهذه قصيدة ” تفت فؤادك الأيام فتا ” لأبي إسحاق الإلبيري رحمه الله تعالى، وأرسلني الأخ الكريم أبو بكر الظِّبياني الصومالي حفظه الله هذه القصيدة هديةً لي وتأثرت بهذه القصيدة تأثراً عظيماً  ولهذا كتبت في هذا الدفتر لكي يُستفاد منها. وجزا الله الأخ أبو بكر خير الجزاء وأسأل الله عز وجل أن ينفعني وإياكم بهذه القصيدة الطبية



 فإليك القصيدة 
 




تفت فؤادك الأيام فتا * * * وتنحت جسمك الساعات نحتا
وتدعوك المنون دعاء صدق * * * ألا يا صاح أنت أريد أنتا

الأربعاء، 19 مايو 2010

الأبيات المختارة من ميمية الشيخ حافظ الحكمي رحمه الله في فضل العلم



العِلْمُ أغْلَى وأحْلى ما لَهُ اسْتَمَعَتْ.... أذْنٌ وأعْرَبَ عنهُ ناطِقٌ بِفَمِ
العِلْمُ غايَتُهُ القُصْوَى ورُتْبَتُهُ الْ .... عَلْياءُ فاسْعَوا إليهِ يَا أُولِي الهِمَمِ
العِلْمُ أشْرَفُ مَطْلوبٍ وَطالِبُه....ُ للهِ أكْرَمُ مَن يَمْشِي عَلى قَدَمِ
العِلْمُ نورٌ مُبِينٌ يَسْتَضِيءُ بِهِ .... أهْلُ السَّعادَةِ والجُهَّالُ فِي الظُّلَمِ
الْعِلْمُ أعْلَى حَياةٍ للعِبادِ كَما .... أهْلُ الجَهالَةِ أمْواتٌ بِجَهْلِهِمِ
لا سَمْع لا عَقْل بل لا يُبْصِرونَ وفِي السْ .... سَعِيرِ مُعْتَرِفٌ كُلٌّ بِذَنْبِهِمِ
فالجَهْلُ أَصْلُ ضَلَالِ الخَلْقِ قاطِبَةً.... وأصْلُ شَقْوَتِهِمْ طُرًّا وظُلْمِهِمِ
والعِلْمُ أصْلُ هُداهُمْ مَعْ سَعادَتِهِمْ.... فلا يَضِلُّ ولا يَشْقى ذَوُو الْحِكَمِ
والخَوفُ بالجهْلِ والحُزْنُ الطويلُ بِهِ.... وعَن أُولِي العِلْمِ مَنْفِيَّانِ فَاعْتَصِمِ
العِلْمُ واللهِ مِيراثُ النُّبُوَّةِ لا.... ميراثَ يُشْبِهُهُ طوبَى لِمُقْتَسِمِ
لأنَّهُ إرْثُ حَقٍّ دائِم أبَدًا.... وما سِواهُ إلى الإِفْنَاءِ والعَدَمِ
ومنْه إرْثُ سُليْمانَ النُّبُوَّة والْ.... فَضْل المُبِين فمَا أوْلاهُ بِالنِّعَمِ
كذَا دَعا زكريا ربَّهُ بِوَلِي.... الآلِ خَوفَ الموالِي مِن وَرائِهِمِ
العِلْمُ مِيزانُ شَرْعِ اللهِ حيثُ بِهِ .... قِوامُهُ وبِدُونِ العِلْمِ لَمْ يَقُمِ
وكُلَّما ذُكِرَ السُّلطانُ في حُجَجٍ.... فالعِلْمُ لا سُلْطَةُ الأيْدِي لَمُحْتَكِمِ
فسُلطَة اليَدِ بالأبْدانِ قاصِرَةٌ .... تَكونُ بالعَدْلِ أوْ بالظُّلْمِ والغَشَمِ
وسُلْطَةُ العِلْمِ تَنْقادُ القُلوبُ لَها.... إلَى الهُدَى وإلَى مَرْضاةِ رَبِّهِمِ
ويَذْهَبُ الدِّينُ والدُّنْيا إذَا ذَهَبَ الْ.... عِلْمُ الّذِي فيهِ مَنْجاةٌ لِمُعْتَصِمِ
العِلْمُ يا صَاحِ يَسْتَغْفِرْ لِصاحِبِهِ.... أهلُ السّماوَاتِ والأرْضِينَ مِنْ لَمَمِ
كَذَاكَ تَسْتَغِفِرُ الحْيتانُ في لُجَجٍ.... مِن البِحارِ لَه فِي الضَّوْءِ والظُّلَمِ
وخارِجٍ فِي طِلابِ العِلمِ مُحْتَسِبًا .... مُجاهِدٌ في سَبيلِ أيُّ كَمِي
وإنَّ أجْنِحَةَ الأمْلاكِ تَبْسِطُها.... لِطالِبِيهِ رضًا مِنْهُمْ بِصُنْعِهِمِ
والسَّالِكونَ طريقَ العِلْمِ يَسْلُكُهُمْ.... إلَى الجِنانِ طريقًا بارئُ النَّسَمِ
والسَّامِعُ العِلْمَ والوَاعِي لِيَحْفَظَهُ .... مُؤَدِّيًا ناشِرًا إيَّاهُ في الأمَمِ
فيَا نَضَارَتَهُ إذْ كاَنَ مُتَّصِفًا.... بِذا بِدَعْوَةِ خَيْرِ الخَلْقِ كُلِّهِمِ
كَفاكَ فِي فَضْلِ أهْلِ العِلْمِ أنْ رَفَعُوا .... مِنْ أجْلِهِ دَرَجاتٍ فوْقَ غَيْرِهِمِ
وكانَ فضْلُ أبِينَا فِي القَدِيمِ عَلى الْ .... أمْلاكِ بالعِلْمِ مِن تَعْلِيمِ رَبِّهِمِ
كذاكَ يوسُفُ لَمْ تَظْهَرْ فَضِيلَتُهُ .... لِلعالَمينَ بِغَيْرِ العِلْمِ والْحِكَمِ
وما اتِّباعُ كَليمِ اللهِ لِلْخَضِرِ الْ .... مَعْروفِ إلا لعِلْمٍ عَنْهُ مُنْبَهِمِ
مَعْ فَضْلِهِ بِرِسالاتِ الإلَهِ لَهُ .... وَمَوْعِدٍ وسَماعٍ مِنْهُ لِلْكَلِمِ
وقَدَّمَ المصْطفى بالعِلْمِ حامِلَهُ .... أعْظِمْ بِذلِكَ تَقْدِيمًا لِذِي قِدَمِ
كفَاهُمُو أنْ غَدَوْا لِلْوَحْيِ أوْعِيَةً .... وأضْحَتِ الآيُ مِنْهُ فِي صُدورِهِمِ
وخصَّهُمْ ربُّنا بَصَرًا بِخَشْيَتِهِ.... وعَقْلُ أمْثالِهِ فِي أصْدَقِ الكَلِمِ
ومَعْ شَهادَتِهِ جاءَتْ شَهادَتُهُمْ.... حَيْثُ اسْتَجابُوا وأهْلُ الجَهْلِ في صَمَمِ
ويَشْهدُونَ عَلى أهْلِ الجَهالَةِ بالْ .... مَوْلَى إذا اجتَمَعُوا فِي يَوْمِ حَشْرِهِمِ
والعَالِمُونَ عَلى العِبادِ فَضْلُهُمُو.... كالبَدْرِ فَضْلا عَلى الدُّرِّيِّ فَاغْتَنِمِ
وعَالِمٌ مِنْ أُولِي التّقْوَى أشدُّ عَلى ال.... شيْطانِ مِنْ ألْف عُبَّادٍ بِجَمْعِهِمِ
ومَوْتُ قَوْمٍ كَثِيرُو الْعَدِّ أيْسَرُ مِنْ .... حَبْرٍ يَموتُ مُصَابٌ واسِعُ الألَمِ
كَمَا مَنافِعُهُ فِي العالَمِ اتَّسَعَتْ .... وَلِلشّيَاطِينِ أفْراحٌ بِمَوْتِهِمِ
تَاللهِ لَوْ عَلِمُوا شَيْئًا لَمَا فَرِحُوا .... لأنَّ ذَلِكَ مِن أعْلامِ حَتْفِهِمِ
همُ الرُّجُومُ بِحَقٍّ كُلَّ مُسْتَرِقٍ .... سَمْعًا كَشُهْبِ السَّمَا أعْظِمْ بِشُهْبِهِمِ
لأنَّهَا لِكِلا الجِنْسَيْنِ صائِبَةٌ.... شيطانِ إنْسٍ وجِنٍّ دونَ بَعْضِهِمِ
هُمُ الهُداةُ إلى أهْدَى السَّبيلِ وأهْ .... لُ الجَهْلِ عنْ هَدْيِهِمْ ضَلُّوا لِجَهْلِهِمِ
وفَضْلُهُمْ جاءَ في نصِّ الكِتابِ وفِي الْ .... حَديثِ أشْهَرُ مِنْ نارٍ عَلى عَلَمِ

الثلاثاء، 18 مايو 2010

الفوائد لابن القيم = قراءة صوتية

Reading of the famous book Al Fawaa'id by Aboo Abdillaah Shamsud Deen ibnil Qayyim al Jawziyyah. It is like listening to a lecture by Ibnul Qayyim Rahimahullah.


http://www.islamhouse.com/p/284944

Enjoin right even if those advised become angry

Enjoin right even if those advised become angry

Q: A questioner from Al-Mujamma'ah in the Kingdom of Saudi Arabia asks: "When we try to stop the spread of Namimah (tale-bearing) and Ghibah (backbiting) among people, those whom we advise may insult us and become mad at us. Are we sinful for making them angry especially if they are parents? Should we prevent them or forget about matters that are not related to us? Please, advise us, may Allah reward you!

A: Enjoining right and forbidding wrong are of the most important acts of worship, as Allah (He may be Glorified) says:


The believers, men and women, are Auliyâ’ (helpers, supporters, friends, protectors) of one another; they enjoin (on the people) Al-Ma‘rûf (i.e. Islâmic Monotheism and all that Islâm orders one to do), and forbid (people) from Al-Munkar (i.e. polytheism and disbelief of all kinds, and all that Islâm has forbidden)


So, Allah (He may be Glorified) explains in this Ayah that enjoining right and forbidding wrong are of the qualities of the believing men and women where

السبت، 15 مايو 2010

شرح الأصول بن علم الأصول للشيخ محمد بن صالح العثيمين

هذا الكتاب "الأصول من علم الأصول" ألفه الشيخ العلامة محمد بن صالح العثيمين وشرحه لطلابه رحمه الله.
 http://www.ibnothaimeen.com/publish/cat_index_151.shtml :رابط شرح الشيخ إبن عثيمين الصوتي

الثلاثاء، 11 مايو 2010

التوحيد دعوة الرسل لمجومع من كبار أهل العلم

 If you know arabic, please listen to it, it is very very good. It is about Tawheed compiled from the sayings of the scholars like Sheikh Al Allaamah Abdullah bin Humaid, Ibn Baaz, Ibn Uthaymeen etc etc.


  Download link : http://islam-call.com/uploads/Audio/altwdheddawatalrasoal.mp3

الأحد، 2 مايو 2010

فصل في انشراح الصدر من زاد المعاد مع تعليق الصوتي للشيخ صالح بن سعد السحيمي

1.

2.

http://www.alsoheemy.net/catplay.php?catsmktba=103

ميزة الفتوى الحموية الكبرى على باقي رسائل شيخ الإسلام للشيخ محمد أمان الجامي

تفريغ المقطع:

و هذا الكتاب أو هذه الرسالة(1) لشيخ الإسلام تمتاز على غيرها من رسائل شيخ الإسلام بميزة لا توجد في غيرها من الرسائل , أقول من الرسائل لا من الكتب أي لا من الكتب المطولة كالمنهاج و لكن بالنسبة للرسائل كالواسطية و التدمرية و غيرها فالفتوى الحموية تمتاز بميزة خاصة , إذ سلك شيخ الإسلام مسلكا لم يسلكه في أي رسالة من الرسائل المذكورة و غيرها , أحس شيخ الإسلام عندما ظهر في القرن السابع الهجري بدمشق في مجتمع حصلت فيه إلحادات و انحرافات و تعطيل و تحريف لنصوص الصفات و كثرت الطوائف و اضطر شيخ الإسلام أن يجابه تلك الطوائف كلها طائفة طائفة , فناظرها و نازلها و عرف ما عندها , و في الوقت الذي ظهر فيه شيخ الإسلام كاد أن ينسى الناس منهج السلف على أثر تلك المحنة التي أصيب بها إمام أهل السنة و الجماعة أحمد بن حنبل , و شردت تلك المحن الناس و تفرق أهل السنة في أنحاء الدنيا و غلب علم الكلام بدءا من الاعتزال و الأشعرية على الجو الإسلامي , فظهر شيخ الإسلام في هذا الجو , فدرس قبل أن يظهر العلوم المعقولات التي عرف بها أهل العصر و قد تمكن من الكتاب و السنة و آثار السلف فجمع بين المعقولات و المنقولات , و نزل الميدان و صدع بالحق و دافع عن منهج السلف فأظهره بعد أن خفي أو نسي أو تجاهله بعض الناس خوفا على أنفسهم , و لما لاحظ شيخ الإسلام أن أكثر الناس يجهلون منهج السلف رأى أن يسلك في هذه الرسالة منهجا جديدا و مسلكا خاصا بأن يجمع آيات الصفات و أحاديث الصفات في هذه الرسالة ثم يتبع ذلك بكلام الصحابة ثم كلام التابعين و علماء تابعي التابعين ثم كلام أهل العلم جميعا حسب اطلاعه - واطلاعه كان واسعا - و لو كان القائل لم يكن على منهج السلف الصالح و لكن إن وجد عنده حقا يؤيد ما عنده فيتفق مع منهج السلف ينقل كلامه و لو كان صاحب الكلام من أهل الكلام أو من المتصوفة نظرا لأن الحق ضالة المؤمن أخذها حيث وجدها(2) كما أن صاحب الضالة يأخذها حيث وجدها في يد العدو في يد الصديق في أي مكان كذلك الحق ضالة المؤمن يأخذ الحق حيث وجده فنقل شيخ الإسلام كلاما طيبا و جيدا و متماشيا مع منهج السلف من بعض المتصوفة و كبار المتصوفة و لكنهم أهل علم و كذلك بعض من في كلامه شطحات و بعض انحرافات كالمحاسبي الذي تقدم كلامه كان المحاسبي معاصرا للإمام أحمد بن حنبل و كان الإمام يحذر تلامذته من مجالسة المحاسبي و مع ذلك لما رأى شيخ الإسلام في كلامه كلاما حسنا مناسبا لمنهج السلف في هذا الباب نقل كثيرا من كلامه. اهـ.